الأديب سامح توكل أبو السبح الفائز الرابع مكرر في اجمل نص اسبوعي عن نص غدر الصحاب

😔غدر الصحاب😔
===========
شاخت جبال الغـضــب
وزمانى مليان خــــوف

من خلق كالها العـطـب
من غـدرهم مرجـــوف

كـانـو فى قـلبى دهـــب
ولـحـبهـم مجـــــــروف

والعه قـلوبـهـم حـطــب
والعين كاسرها كسوف

يـمـلا ســـوادهم كـتــب
والغـل كـاسى حــروف

حتى ضميرهم خـــرب
باعــونى ع المكـشوف

قـلوب دى ولا خـشــب
قــــرب تعالى وشــوف

كـانت جـنـاينى عـنـــب
لخــمـــرهـم بتـطـــوف

ياما شـربو مـنى قـرب
كانت دوا موصـــــوف

لو الأســى ينحـســـــب
يتـعـــــد 100 ألــــوف

نـسيـو خـــلاص الأدب
ناكــرين كمان معروف

عــتابى دمــع أنسـكــب
صبحت حياتى كهــوف

وإيـه يفــيــد العـتــــــب
والحــزن مالى الجـوف
======
بقلمى سامح توكل أبوالسبح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الكاتب حسن الأمير العريني والمجموعة القصصية الكاملة لسلسلة الرعب موثقة من قبل جريدة الوطن الكبير يجمعنا الإلكترونية

الفائزة الثانيه الكاتبة هبه قطب قصة بعنوان صدفة

الكاتبة فاطمة محمد بدوي رواية بعنوان يوميات زوجة وزوج الجزء الاول يوميات زوجة وزوجاليوم الأول احمد... حبيبتي ألف مبروك عليا وجودك في حياتي طول العمر تنظر بخجل الي الأرض وجهها تشوبه حمرة الخجل وتبتسم فيرفع ذقنها اليه وتلتقي نظراتهما فيسبح احمد في اللون الازرقاحمد.... عارفة يا فاطمه انا لغاية دلوقتي مش مصدق اننا اتجمعنا سوا بعد كل المشوار دا انا كنت خلاص حاسس ان مبقاش فيه املفاطمه.... وانا عمري يا احمد مافقدت الأمل يوم اننا نكون لبعض بس كله بارادة الله ووقت وميعاداحمد..... فاكرة اول يوم ياحبيبتي اول لقاء بيننا كان ازايفاطمه..... ههههه طبعا فاكره ياحبيبي اول مرة اتقابلنا فيها واول كلمة حب قلتهالي من قبل ماتشوفنيفلاش باكمن موقع الزواجاحمد..... الو سلام عليكم فاطمه..... وعليكم السلام احمد... انا احمد تراسلنا علي موقع الزواج فاطمه.... اه طبعا عارفه حضرتك لانك قلتلي هتتصل النهاردةاحمد.... طيب شوفي نتقابل امتي وانا اجيلكفاطمه.... علي طول كدا من غير ما تعرفنياحمد.... انا بحبك من قبل ما اشوفك طريقة كلامك واسلوبك حاسس اني بحبك فاطمه... خلاص شوف عاوز نتقابل امتياحمد.... خلاص هبلغك ان شاءلله وهاجي نتكلممش عاوزة حاجه فاطمه... ربنا يخليك ميرسيودا كان اول مهاتفة بيننا وتحدد موعد اللقاءوالي الغد في الجزء الثاني من يوميات زوجة وزوج بقلم فاطمة محمد بدوي